تواصلت حالة الذعر فى الدول الأوروبية بسبب تفشى بكتيريا «آى كولى» القاتلة، وعدم قدرة العلماء على تحديد مصدرها رغم أنها حصدت ١٨ قتيلاً وأصابت أكثر من ٢٥٠٠ فى ألمانيا و٨ دول أوروبية أخرى، كما ظهرت إصابات فى الولايات المتحدة. ويؤكد العلماء أن خطورة تلك
البكتيريا الجديدة تكمن فى أنها شديدة العدوى والسمية وقدرتها على إفراز مادة صمغية تساعدها على الالتصاق بجدار المعدة، لذا يطلق عليها البعض
«البكتيريا المعوية»، ومن أعراض بكتيريا «آى كولى» المعروفة باسم «إى إتش إى سى» الالتهابات المعوية الحادة والقىء والإسهال، وهى تؤدى إلى اضطرابات حادة، حيث تتراكم الخلايا المدمرة فى الأوعية الدموية للكلى، بما يؤدى إلى حدوث فشل كلوى، ومن ثم الوفاة فى بعض الحالات.
البكتيريا الجديدة تكمن فى أنها شديدة العدوى والسمية وقدرتها على إفراز مادة صمغية تساعدها على الالتصاق بجدار المعدة، لذا يطلق عليها البعض
«البكتيريا المعوية»، ومن أعراض بكتيريا «آى كولى» المعروفة باسم «إى إتش إى سى» الالتهابات المعوية الحادة والقىء والإسهال، وهى تؤدى إلى اضطرابات حادة، حيث تتراكم الخلايا المدمرة فى الأوعية الدموية للكلى، بما يؤدى إلى حدوث فشل كلوى، ومن ثم الوفاة فى بعض الحالات.