أكدت الإعلامية ماريان عبده عبدالشهيد المذيعة فى قناة "ctv" القبطية أثناء
تحقيقات النيابة العسكرية بخصوص واقعة الاعتداء عليها فى ميدان التحرير
يوم "جمعة العمل"، أن من هاجمها بلطجية فوجئت بهم أثناء قيامها بعمل لقاءات
مع المواطنين حول قيمة العمل وأهميته فى الأديان المختلفة، وأكدت أنها لا
تتهم أحدا بعينه ولا تستطيع التعرف على أى منهم بسبب الزحام.
ونفت تماما ما تم نشره فى عدد من القنوات والصحف حول التحرش بها،
وقالت: كان هناك تدافع لأعداد كبيرة حولى وسمعت أصواتا تتهمنى بأننى
إسرائيلية وتمت محاصرتى وأصبت فى رأسى ويدى ولم ينقذنى سوى جندى المرور
الذى حاول حملى لإنقاذى من البلطجية وعندما لم ينجح ظهر الضابط البطل أحمد
الذى أطلق رصاصة فى الهواء ليبعد الناس عنى وطالته إصابات أكثر منى.
أكدت ماريان أنها ستقاضى من أساء لها بنشر أخبار كاذبة وصور سببت لها
أذى نفسيا كبيرا مدعين أنها كانت ترتدى ملابس مثيرة أو استفزت المواطنين
بأسئلتها موضحة أن موضوع الحلقة كان العمل وقيمته وأن ملابسها محتشمة
وتلتزم بدرسنج كود للعمل عبارة عن بلوزة طويلة وبنطلون ولم يحاول أحد تمزيق
ملابسها كما ادعوا.
تحقيقات النيابة العسكرية بخصوص واقعة الاعتداء عليها فى ميدان التحرير
يوم "جمعة العمل"، أن من هاجمها بلطجية فوجئت بهم أثناء قيامها بعمل لقاءات
مع المواطنين حول قيمة العمل وأهميته فى الأديان المختلفة، وأكدت أنها لا
تتهم أحدا بعينه ولا تستطيع التعرف على أى منهم بسبب الزحام.
ونفت تماما ما تم نشره فى عدد من القنوات والصحف حول التحرش بها،
وقالت: كان هناك تدافع لأعداد كبيرة حولى وسمعت أصواتا تتهمنى بأننى
إسرائيلية وتمت محاصرتى وأصبت فى رأسى ويدى ولم ينقذنى سوى جندى المرور
الذى حاول حملى لإنقاذى من البلطجية وعندما لم ينجح ظهر الضابط البطل أحمد
الذى أطلق رصاصة فى الهواء ليبعد الناس عنى وطالته إصابات أكثر منى.
أكدت ماريان أنها ستقاضى من أساء لها بنشر أخبار كاذبة وصور سببت لها
أذى نفسيا كبيرا مدعين أنها كانت ترتدى ملابس مثيرة أو استفزت المواطنين
بأسئلتها موضحة أن موضوع الحلقة كان العمل وقيمته وأن ملابسها محتشمة
وتلتزم بدرسنج كود للعمل عبارة عن بلوزة طويلة وبنطلون ولم يحاول أحد تمزيق
ملابسها كما ادعوا.