أوباما يتعهد بدعم التغيير في الشرق الأوسط ويؤكد أن حدود 67 ينبغي أن تكون أساسا بين إسرائيل والفلسطينيين
يتزامن خطاب أوباما اليوم مع موجة من الاحتجاجات الشعبية المنادية
بالديمقراطية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والتي أسفرت حتى الآن عن تنحي
أحد أهم حلفاء واشنطن في المنطقة الرئيس المصري السابق حسني مبارك بعد 30
عاما قضاها في سدة الحكم فضلا عن الرئيس التونسي زين العابدين بن علي بعد
23 عاما في الحكم وكان قد فر رفقة زوجته إلى السعودية فيما تتواصل
الإحتجاجات في مناطق آخرى من الشرق الأوسط..
وتحدث الرئيس أوباما عن قمع إيران للمتظاهرين كما استعرض ما شهدته البحرين
من انتفاضة مطالبة بالديموقراطية إلا أنه ركز في ختام خطابه على الصراع
الفلسطيني الإسرائيلي، مؤكدا أن هذا الصراع له تكلفة كبيرة على الشرق
الأوسط.
وأكد أوباما أن السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين أصبح أكثر إلحاحا من
أي وقت مضى بالنسبة للطرفين في ظل التغيرات التي تشهدها المنطقة.
بالديمقراطية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والتي أسفرت حتى الآن عن تنحي
أحد أهم حلفاء واشنطن في المنطقة الرئيس المصري السابق حسني مبارك بعد 30
عاما قضاها في سدة الحكم فضلا عن الرئيس التونسي زين العابدين بن علي بعد
23 عاما في الحكم وكان قد فر رفقة زوجته إلى السعودية فيما تتواصل
الإحتجاجات في مناطق آخرى من الشرق الأوسط..
وتحدث الرئيس أوباما عن قمع إيران للمتظاهرين كما استعرض ما شهدته البحرين
من انتفاضة مطالبة بالديموقراطية إلا أنه ركز في ختام خطابه على الصراع
الفلسطيني الإسرائيلي، مؤكدا أن هذا الصراع له تكلفة كبيرة على الشرق
الأوسط.
وأكد أوباما أن السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين أصبح أكثر إلحاحا من
أي وقت مضى بالنسبة للطرفين في ظل التغيرات التي تشهدها المنطقة.