أعلنت السلطات اليابانية تخطى عدد القتلى المؤكدين نتيجة
الزلزال وتسونامي اللذين ضربا شمالي شرقي اليابان يوم 11 مارس عشرة آلاف
قتيل، وما يفوق 17 ألف مفقود بعد مرور أسبوعين تماما على كارثة مازالت
اليابان تعاني آثارها على عدة مستويات.
كما نجح الفنيون بمحطة
فوكوشيما في توصيل كابلات الكهرباء بالمفاعلات الستة كلها، وقاموا بتشغيل
مضخة بأحدها لتبريد قضبان الوقود التي ارتفعت حرارتها بشدة.
ونقلت
وكالة أنباء كيودو عن الشرطة اليوم أن الحصيلة الرسمية المؤقتة بلغت 10035
قتيلا مؤكدا إضافة إلى 17443 شخصا في عداد المفقودين.
وأوضحت الشرطة الوطنية المكلفة بجمع الإحصائيات التي ترد من مختلف المناطق والتعرف عن هويات الجثث أن عدد الجرحى بلغ 2775 شخصا.
وكانت
إحصائية للشرطة نشرتها أمس الخميس تحدثت عن أكثر من 27 ألف قتيل ومفقود
بينهم 9811 قتيلا مؤكدين و17541 شخصا في عداد المفقودين.
ويعتبر هذا الزلزال الأكثر تدميرا الذي يضرب اليابان منذ 1923عام عندما أوقع زلزال مدمر أكثر من 142 ألف قتيل.
الزلزال وتسونامي اللذين ضربا شمالي شرقي اليابان يوم 11 مارس عشرة آلاف
قتيل، وما يفوق 17 ألف مفقود بعد مرور أسبوعين تماما على كارثة مازالت
اليابان تعاني آثارها على عدة مستويات.
كما نجح الفنيون بمحطة
فوكوشيما في توصيل كابلات الكهرباء بالمفاعلات الستة كلها، وقاموا بتشغيل
مضخة بأحدها لتبريد قضبان الوقود التي ارتفعت حرارتها بشدة.
ونقلت
وكالة أنباء كيودو عن الشرطة اليوم أن الحصيلة الرسمية المؤقتة بلغت 10035
قتيلا مؤكدا إضافة إلى 17443 شخصا في عداد المفقودين.
وأوضحت الشرطة الوطنية المكلفة بجمع الإحصائيات التي ترد من مختلف المناطق والتعرف عن هويات الجثث أن عدد الجرحى بلغ 2775 شخصا.
وكانت
إحصائية للشرطة نشرتها أمس الخميس تحدثت عن أكثر من 27 ألف قتيل ومفقود
بينهم 9811 قتيلا مؤكدين و17541 شخصا في عداد المفقودين.
ويعتبر هذا الزلزال الأكثر تدميرا الذي يضرب اليابان منذ 1923عام عندما أوقع زلزال مدمر أكثر من 142 ألف قتيل.