قام السيد محمد البرادعى بالزهاب الى احدى اللجان لكى يدلى بصوته فى الأستفتاءات على التعديلات الدستورية
وقد تم الأعتداء عليه من قبل بعض الأفراد اللزين لا يرغبون فى وجود البرادعى على الساحة السياسية وتعبيرا عن
نيتهم لعدم ترشيحه فى الأنتخابات الرئاسية القادمة.
ومن هنا قامت النيابة ببدء التحقيق فى تلك القضية بعد ان تناولها الأعلام بمقاطع من الفيديو كادلة على الموضوع نفسه
وهزا يدخل فى اطار فرض اليمقراطية و الحرية , بينما هزا الحدث لايعبر ولا عن الديمقراطية و لا الحرية.