هلا يا أخواني كيفكمـ ؟ و شو أخبار الأجازة معكمـ ؟
إن شاء الله كله بخير
اليوم إن شاء الله سأتحدث عن موضوع مهم في غاية الأهمية و الخطورة و هو الصلاة
فكثير منا لا يصلي و يستهتر بالصلاة و لا يعرف ما معنى أنها ثاني ركن من أركان الإسلام
انت....نعم انت...لماذا لا تصلي ؟ أسألت نفسك يوما هذا السؤال؟ هل وجدت إجابة مقنعة؟
و إذا كنت سألت نفسك هذا السؤال بماذا أجابت النفس الأمارة بالسوء ؟
اتكسل عن الصلاة؟
طيب لما لا تكسل عن اللهو و اللعب لما لا تكسل عن الكمبيوتر و مشاهدة الأنمي و الأفلام و المسلسلات لما لا تكسل عن الخروج مع أصدقائك و تذهب إلى هنا و هناك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فلماذا لا تشكر الله على نعمة الصحة التي أمتعك بها ؟ لماذا لا تؤدي حق الله عليك ؟
أتعلم ان موضع الصلاة من الدين كموضع الرأس من الجسد؟
حيث عن ابن عمر أن الرسول صلى الله عليه و سلم قال : (لا إيمان لمن لا امانة له ولا صلاة لمن لا طهر له و لا دين لمن لا صلاة له و موضع الصلاة من الدين كموضع الرأس من الجسد)
و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( الصلاة عماد الدين من أقامها فقد أقام الدين و من هدمها فقد هدم الدين)
تخيل انك تهدم دينك و انك لا دين لك إذا لم تصلي...
ألا تخجل من نفسك ؟
اتعلم انه كان سيفرض عليك خمسين صلاة ؟... الرسول صلى الله عليه و سلم أثناء رحلة الإسراء و المعراج عندما رجع للسماء السادسة قال له سيدنا موسى عليه السلام : (ما الذي فرض على أمتك ؟) قال النبي صلى الله عليه و سلم : (فرض خمسين صلاة) فقال له موسى عليه السلام : (ارجع إلى ربك و أسأله التخفيف فإن أمتك لا لن تستطيع خمسين صلاة و و إني والله جربت الناس من قبلك) فعاد النبي صلى الله عليه و سلم إالى ربه يسأله التخفيف فأسقط الله بعض الصلوات فعندما نزل النبي صلى الله عليه و سلم فوصل إلى السماء السادسة قال له موسى ارج إلى ربك و أساله التخفيف..... و تكرر الموقف عدة مرات حتى جعلها الله سبحانه و تعالى خمس صلوات و لكنهم خمس صلوات في العمل و خمسون في الأجر أرأيت كرم الله أرأيت رحمته.. ألا تخجل من نفسك ؟
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة ، فإن صلحت صلح له سائر عمله و إن فسدت فسد سائر عمله)..رواه الطبراني و الضياء و صححه الألباني.
يعني إذا لم تصلي و عملت الخيرات لن يقبل منك أي عمل و تفسد أعمالك الخيرة ..كل هذا لأنك لم تصلي.
ابدأ من الآن لا تقول سابدأ غدا لانك لن تبدأ و ستكسل...صلي و ستجد الراحة و السكون صلى و سترى زوال الهموم....صلي قبل أن يصلى عليك.
نسأل الله الهداية و الرحمة و المغفرة و أن يدخلنا جنته برحمته
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
إن شاء الله كله بخير
اليوم إن شاء الله سأتحدث عن موضوع مهم في غاية الأهمية و الخطورة و هو الصلاة
فكثير منا لا يصلي و يستهتر بالصلاة و لا يعرف ما معنى أنها ثاني ركن من أركان الإسلام
انت....نعم انت...لماذا لا تصلي ؟ أسألت نفسك يوما هذا السؤال؟ هل وجدت إجابة مقنعة؟
و إذا كنت سألت نفسك هذا السؤال بماذا أجابت النفس الأمارة بالسوء ؟
اتكسل عن الصلاة؟
طيب لما لا تكسل عن اللهو و اللعب لما لا تكسل عن الكمبيوتر و مشاهدة الأنمي و الأفلام و المسلسلات لما لا تكسل عن الخروج مع أصدقائك و تذهب إلى هنا و هناك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فلماذا لا تشكر الله على نعمة الصحة التي أمتعك بها ؟ لماذا لا تؤدي حق الله عليك ؟
أتعلم ان موضع الصلاة من الدين كموضع الرأس من الجسد؟
حيث عن ابن عمر أن الرسول صلى الله عليه و سلم قال : (لا إيمان لمن لا امانة له ولا صلاة لمن لا طهر له و لا دين لمن لا صلاة له و موضع الصلاة من الدين كموضع الرأس من الجسد)
و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( الصلاة عماد الدين من أقامها فقد أقام الدين و من هدمها فقد هدم الدين)
تخيل انك تهدم دينك و انك لا دين لك إذا لم تصلي...
ألا تخجل من نفسك ؟
اتعلم انه كان سيفرض عليك خمسين صلاة ؟... الرسول صلى الله عليه و سلم أثناء رحلة الإسراء و المعراج عندما رجع للسماء السادسة قال له سيدنا موسى عليه السلام : (ما الذي فرض على أمتك ؟) قال النبي صلى الله عليه و سلم : (فرض خمسين صلاة) فقال له موسى عليه السلام : (ارجع إلى ربك و أسأله التخفيف فإن أمتك لا لن تستطيع خمسين صلاة و و إني والله جربت الناس من قبلك) فعاد النبي صلى الله عليه و سلم إالى ربه يسأله التخفيف فأسقط الله بعض الصلوات فعندما نزل النبي صلى الله عليه و سلم فوصل إلى السماء السادسة قال له موسى ارج إلى ربك و أساله التخفيف..... و تكرر الموقف عدة مرات حتى جعلها الله سبحانه و تعالى خمس صلوات و لكنهم خمس صلوات في العمل و خمسون في الأجر أرأيت كرم الله أرأيت رحمته.. ألا تخجل من نفسك ؟
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة ، فإن صلحت صلح له سائر عمله و إن فسدت فسد سائر عمله)..رواه الطبراني و الضياء و صححه الألباني.
يعني إذا لم تصلي و عملت الخيرات لن يقبل منك أي عمل و تفسد أعمالك الخيرة ..كل هذا لأنك لم تصلي.
ابدأ من الآن لا تقول سابدأ غدا لانك لن تبدأ و ستكسل...صلي و ستجد الراحة و السكون صلى و سترى زوال الهموم....صلي قبل أن يصلى عليك.
نسأل الله الهداية و الرحمة و المغفرة و أن يدخلنا جنته برحمته
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.