بعد ثورة 25 يناير 2011 المصرية ( الغضب ) شعر كل مصرى بقسط كبير جدا من الحرية و تاكد من ان
صوته مسموع للأخرين فجائت الأستفتاءات على التعديلات الدستورية ابرز دليل على زلك الحدث.
حيث جاءت نسبة المشاركة فى الأستفتاء كبيرة و لم تاتى من قبل فى مصر و تبلغ حوالى 41 % من اجمالى
المتسحق لهم التصويت والعدد المستحق حوالى 45 مليون مصرى بينما العدد الزى اقام بالتصويت حوالى 18 مليون مصرى.
وهزا خير دليل على كم الفساد الزى كان موجود بالنظام السابق المنتمى له الرئيس المخلوع و حزبه و حكومته.